تمرُّ الأيامُ وتتعاقبُ الليالي ولا يزالُ الشعبُ السوريُّ
يعاني من ويلاتِ القتلِ و التهجيرِ والنزوحِ والتشريدِ
في ظلِّ صمتٍ مطبقٍ من مجتمعٍ دولي ومنظماتٍ تدَّعي الإنسانية
أكثرُ من مئةٍ وعشرةِ 110 أشخاصٍ بينَهم ثلاثةٌ وعشرونَ 23 طفلا و تسعَ عشرةَ 19 امرأةً ومتطوعان بالخوذِ البيضاء